الحياة العملية | |
---|---|
معلومات شخصية | |
(بالفارسية: ابوریحان بیرونی) ![]() | |
أبو الريحان محمد بن أحمد البَيْرُوني | |
الاسم عند الولادة | أبو الرَّيحان محمد بن أحمد البِيرُونيِّ |
الميلاد | 5 سبتمبر 973 کاث، خوارزم، خراسان (أوزبكستان حاليًا) |
الوفاة | 9 ديسمبر 1048 (75 سنة) (العمر 75) غزنة، الدولة الغزنوية |
الإقامة | خوارزم مدينة الري غزنة جرجان ![]() |
مواطنة | الدولة الغزنوية زياريون ![]() |
اللقب | بطليموس العرب |
العرق | فارسي[1] |
الديانة | الإسلام |
العصر | العباسي |
المنطقة | خوارزم |
أعمال | القانون المسعودي |
المهنة | عالم |
اللغات المحكية أو المكتوبة | الفارسية، والإغريقية، ولغة عبرية تراثية، والسريانية، والسنسكريتية، والعربية[2] ![]() |
مجال العمل | علم الإنسان، علم التنجيم، فلك، كيمياء، جيوديسيا،جيولوجيا، تاريخ، رياضيات، طب، فلسفة، صيدلة،فيزياء |
أعمال بارزة | أبو علم الإنسان، جيوديسيا. مؤسس علم الميكانيكاالتجريبي، والفلك التجريبي. |
تأثر بـ | محمد بن عبد الله، أرسطو،[وضح من هو المقصود ؟]،، براهماغوبتا، أبو بكر الرازي، أبو سعيد السجزي، منصور بن عراق،ابن سينا |
أثر في | عمر الخيام، الخازني، زكريا القزويني |
تعديل ![]() |
أَبُو الرَّيْحَانِ مُحَمَّدٌ بْنُ أَحْمَدَ البِيرُونِيّ (2 ذو الحجة 362هـ /5 سبتمبر 973م— 29 جمادى الآخرة 440هـ/9 ديسمبر 1048م) هو باحث مسلم [3][4][5][6][7] كان رحّآلةً وفيلسوفًا وفلكيًا وجغرافيًا وجيولوجيًا ورياضياتيًا وصيدليًا ومؤرخًا ومترجمًا. وصف بأنه من بين أعظم العقول التي عرفتها الثقافة الإسلامية، وهو أول من قال إن الأرض تدور حول محورها، صنف كتباً تربو عن المائة والعشرين.
ولد في ضاحية من ضواحي خوارزم (حاليًا في أوزبكستان) [8][9][10][11][12] في الثاني من ذي الحجة لسنة 362هـ الموافق لسبتمبر 973م. عاش 40 عاما في الهند، توفي عام 440 هجري.
بسبب وجوده في خوارزم ولأن مكانه تحيط به العديد من القوميات والأعراق فقد أتقن أبو الريحان البيروني عددًا من اللغات غير العربية كالفارسية والسنسكريتية والسريانيةواليونانية[13].
رحل إلى جرجان وهو في الخامسة و العشرين وكان ذلك في عام 388 هـ/ 999 م [بحاجة لمصدر] حيث التحق ببلاط السلطان أبو الحسن قابوس وشمجير شمس المعالي ونشر هناك أولى كتبه وهو ( الآثار الباقية، عن القرون الخالية ) وحين عاد إلى موطنه الحق بحاشية الأمير ابي العباس مأمون بن مأمون خوارزمشاه الذي عهد إليه ببعض المهام السياسية نظرا لطلاقة لسانه وعند سقوط الإمارة بيد محمود بن سبكتكين حاكم غزنة عام 407 هـ الحقه مع طائفة من العلماء إلى بلاطه ونشر ثاني مؤلفته الكبرى (تحقيق ما للهند من مقولة، مقبولةٍ في العقل أو مرذولة ) كما كتب مؤلفين آخرين كبيرين هما ( القانون المسعودي )، ( التفهيم لأوائل صناعة التنجيم ) توفي سنة 440 هـ، 1048م) وأطلق عليه المستشرقون تسمية بطليموس العرب.
كان عالم رياضيات وفيزياء وكان له أيضا اهتمامات في مجال الصيدلة والكتابة الموسوعية والفلك والتاريخ. سميت فوهة بركانية على سطح القمر باسمه إلى جانب 300 اسم لامعا تم اختياره لتسمية الفوهات البركانية على القمر ومنهمالخوارزمي وأرسطو وابن سينا [14]. ولد في خوارزم (تابعة حاليا لدولة أوزبكستان) والتي كانت في عهده تابعة لسلالةالسامانيين في بلاد فارس درس الرياضيات على يد العالم منصور بن عراق (970 - 1036) وعاصر ابن سينا (980 - 1037) وابن مسكوويه (932 - 1030) الفيلسوفين من مدينة الري الواقعة في محافظة طهران. تعلم اللغة اليونانيةوالسنسكريتية خلال رحلاته وكتب باللغة العربية والفارسية. البيروني بلغة خوارزم تعني الغريب أو الآتي من خارج البلدة، كتب البيروني العديد من المؤلفات في مسائل علمية وتاريخية وفلكية وله مساهمات في حساب المثلثات والدائرةوخطوط الطول والعرض، ودوران الأرض والفرق بين سرعة الضوء وسرعة الصوت،هذا بالإضافة إلى ما كتبه في تاريخ الهند [15].اشتهر أيضا بكتاباته عن الصيدلة والأدوية كتب في أواخر حياته كتاباً أسماه «الصيدلة في الطب» وكان الكتاب عن ماهيات الأدوية ومعرفة أسمائها.
رغم اهتمامه بالعلوم التطبيقية، إلا أنه أسهم في الأدب أيضًا؛ فكتب شرح ديوان أبي تمام، ومختار الأشعار والآثار. كما كان صاحب مؤلَّفات عديدة في الفلسفة، مثل: كتاب المقالات والآراء والديانات، ومفتاح علم الهند، وجوامع الموجود في خواطر الهنود، وغيرها.[16]
هو أهم وأوسع كتاب وصلنا في وصف عقائد الهندوسيين، وشرائعهم وعاداتهم في أنكحتهم وأطعمتهم وأعيادهم، ونظم حياتهم، وخصائص لغتهم.
على طيق المدخل وهو علم يبحث عن التدرج من أعم الموضوعات إلى اخصها ليحصل بذلك موضوع العلوم المندرجة تحت ذلك الأعم ولما كان أعم العلوم موضوعا العلم الإلهي جعل تقسيم العلوم من فروعه ويمكن التدرج فيه من الأخص إلى الأعم على عكس ما ذكر لكن الأول أسهل وايسر وموضوع هذا العلم وغايته ظاهر.
قام البيروني في هذا الكتاب بوصغ الجواهر والفلزات وهو من أوائل من وضع الوزن النوعي لبعض الفلزات والأحجار الكريمة وذكر أن الكثير من الجواهر الثمينة متشابهات في اللون وقد وصف الأحجار الكريمة مثل الياقوت واللؤلؤ والزمرد والألماس والفيروز و[وضح من هو المقصود ؟] و[وضح من هو المقصود ؟] والجست وهو [وضح من هو المقصود ؟] وغيرها من الأحجار الكريمة وذكر أيضا الفلزات مثل الزئبق والذهب والفضة والنحاس والحديد و[وضح من هو المقصود ؟].
في النجوم والتاريخ مجلد وهو كتاب مفيد ألفه لشمس المعالي قابوس وبين فيه التواريخ التي يستعملها الأمم والاختلاف في الأصول التي هي مباديها وبيرون بالباء والنون بلد بالسند كما في عيون الأنباء وقال السيوطي هو بالفارسية البراني سمي به لكونه قليل المقام بخوارزم وأهلها يسمون الغريب بهذا الاسم وهذا الكتاب تحقيق سخاو أيضاً.
وقال أن أهل الرصد عجزوا عن ضبط أجزاء الدائرة العظمى بأجزاء الدائرة الصغرى فوضع ها التأليف لإثبات هذا المدعي.
تكلم فيه على العزائم والنيرنجيات والطلسمات بمايغرس به اليقين في قلوب العارفين ويزيل الشبه عن المرتابين.
في الهيئة والنجوم ألفه لمسعود بن محمود بن سبكتكين (محمود الغزنوي) في سنة إحدى وعشرين وأربعمائة حذا فيه بطلميوس في المجسطى وهو من الكتب المبسوطة في هذا الفن.
كتاب استخراج الأوتار في الدائرة بخواص الخط المنحني فيها تحقيق دكتور أحمد سعيد الدمرداش.
المعدن | ما أوجده البيروني | ما هو مقرر في العصر الحديث |
---|---|---|
البلور الصخري | 2.58 | 2.58 |
الحديد | 7.74 | 7.79 |
الزئبق | 13.59 | 13.59 |
زمرد | 2.73 | 2.73 |
لؤلؤ | 2.73 | 2.75 |
;"A Persian by birth, a rationalist in disposition, this contemporary of Avicenna and Alhazen not only studied history, philosophy, and geography in depth, but wrote one of the most comprehensive Muslim astronomical treatises, the Qanun Al-Masu'di."
![]() | In a celebrated preface to the book of Drugs, Biruni says: And if it is true that in all nations one likes to adorn oneself by using the language to which one has remained loyal, having become accustomed to using it with friends and companions according to need, I must judge for myself that in my native Khwarezmian, science has as much as chance of becoming perpetuated as a camel has of facing الكعبة. | ![]() |